حاز على وسام الاستقلال الوطني بدرجة قائد من جمهورية جيبوتي. حاز على الوسام الذهبي " صديق اذربيجان " ضمن مائة شخصية على مستوى العالم أسهموا بشكل متميز في تعزيز العلاقات مع جمهورية أذربيجان في كل المجالات. المرفقات السيرة الذاتية لرئيس مجلس الشورى د. عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ
القسم الثالث هم من لم يلازمه دائماً، بل كان يأتي لحلقة الدرس أحياناً، ومنهم: الأمير محمد بن عبد العزيز بن سعود بن فيصل بن تركي وناصر البكر وعبد الله بن عقيل وأحمد الحميدان وعبد الرحمن بن محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ. أسرته [ عدل] له ثلاثة أخوة مرتبين حسب العُمر: عبد الله بن إبراهيم. عبد اللطيف بن إبراهيم. وقد كان من البارزين في علم الفرائض. عبد الملك بن إبراهيم. وقد كان رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في منطقة مكة المكرمة وقد مات ساجداً في الحرم المكي. أما زوجاته تزوج الشيخ ست مرات، وأول زواجٍ له كان في سنة 1335 هـ تقريباً وهو في الرابعة والعشرين من عمره، ومات وفي عصمته ثلاث زوجات هُنَّ: أم عبد العزيز ابنة عبد الرحمن آل الشيخ وهي والدة الشيوخ (عبد العزيز وإبراهيم وأحمد). أم عبد الله ابنة عبد الرحمن بن ناصر والدة الشيخ د. عبد الله وشقيقته. وزوجته منيرة ابنة الشيخ عبد الرحمن بن عبد العزيز القفاري قاضي التمييز ورئيس المحكمة المستعجلة بالرياض من بني تميم تزوجها وهي في سن صغيرة توفي وهي على ذمته. وله خمسة أبناء مرتبين حسب العُمر: عبد العزيز بن محمد آل الشيخ. إبراهيم بن محمد آل الشيخ.
وكان يعرف القراءة والكتابة قبل فقده لبصره، ويوجد له بعض الأوراق بخطه قبل أن يفقد بصره، وكان يعرف الكتابة حتى بعد فقده بصره وقد شوهد وهو يكتب بعض الكلمات على الأرض. أعماله [ عدل] تولى الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ عدداً من المهام والمناصب أهمها: منصب القضاء في الغطغط واستمر في هذا العمل ستة أشهر، وتزوج من أهلها أثناء إقامته هناك. كان إماماً لمسجد الشيخ عبد الرحمن بن حسن – المسمى الآن مسجد الشيخ محمد بن إبراهيم – وكان خطيباً للجامع الكبير بالديرة في الرياض ، واستمر في الإمامة والخطابة إلى موته، وكان حين يغيب أو يسافر ينيب عنه في خطبة الجمعة ابن عمه عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد اللطيف آل الشيخ نائب المفتي لشؤون المساجد آنذاك. التعليم، فقد كان قبل انشغاله في مصالح المسلمين له حلقة تدريس في مسجده بعد الفجر، وفي بيته في الضحى ، وفي مسجده أيضاً بعد العصر أحياناً. كان المفتي العام للمملكة العربية السعودية وكان قبل فتح إدارة الإفتاء رسمياً هو الذي يفتي، ثم افتتحت إدارة الإفتاء رسمياً في شهر شعبان من عام 1374 هـ تحت إشرافه. ولما افتتحت رئاسة المعاهد والكليات أيضاً كان هو الرئيس، وقد أناب عنه أخاه عبد اللطيف.