أكد المركز الوطني للأمن الإلكتروني في السعودية إصابة عدة شركات وجهات محلية خاصة أو حكومية ببرمجيات خبيثة تم إرسالها عبر رسائل البريد الإلكتروني. وأوضح المركز أنه بعد رصد محاولات هجوم إلكتروني عبر رسائل التصيد لإختراق الأجهزة وسرقة المعلومات من خلال مرفقات رسائل بريدية، أجرى المركز تحقيقاته وتوصلت إلى نتيجة مفادها أن أكثر من جهة تمت إصابتها بالبرمجية الخبيثة. واستهدف الهجوم الإلكتروني الحالي بشكل رئيسي قطاعي البنوك وتقنية المعلومات. ويقول المركز أن مصدر الهجوم من خارج المملكة العربية السعودية. انقسم الهجوم إلى عدة مراحل كانت الأولى جمع المعلومات والسيطرة على جهاز الضحية، بعدها سيتم البدء بمراحل متقدمة كتعطيل الأجهزة والأنظمة والتحكم بها. ونوّه المركز أن الجهات والشركات التي يشتبه بإصابتها بالبرمجية الخبيثة تم إبلاغها بذلك وماتزال التحقيقات جارية. وتم إنذار الجهات ذات العلاقة بمؤشرات الإصابة ببرمجيات خبيثة للتأكد من سلامة الشبكات الداخلية. الجدير بالذكر أن شركة علم كانت قد تحدثت قبل اسبوع عن تعرضها لهجوم إلكتروني تم التعامل معه وإحباطه مؤكدة أن أنظمتها سليمة وكذلك جميع المراسلات الإلكترونية الصادرة والواردة لاسيما بعد أن رصدت أنظمة الحماية والأمان محاولات تصيد إلكتروني واردة من جهات اتصال موثوقة تلقتها الشركة ومن ثم أعادت إرسال نفسها تلقائياً لجهات اتصال أخرى لخداعهم.
في حالة سرقة السلاح أو فقدانه أو تلفه يتعهد المرخص له بإبلاغ أقرب مركز شرطة في حينه. عدم اصطحاب السلاح المرخص خارج المملكة إلا بعد موافقة الجهة المختصة. تعهد المرخص له بأنه على علم بأن المقصود بحمل السلاح هو التنقل به في الأماكن المسموح بها فقط برخصة نظامية، وأن المقصود باقتناء السلاح هو حيازته برخصة نظامية وحفظه في مكان آمن، وعدم حمله والتنقل به إلا بعد موافقة الجهة المختصة. يتعهد الحاصل على الترخيص فور حصوله على رخصة اقتناء السلاح بالمحافظة عليه في مكان أمين وعدم التنقل به إلا بعد أخذ الإذن من الجهة المختصة. وأخيرا التعهد بتجديد الرخصة عند إنتهائها. المصدر: عكاظ تابعوا RT على
المصدر 1 – 2