المزمور الحادي والتسعون 1 الساكن في ستر العلي ، في ظل القدير يبيت 2 أقول للرب: ملجإي وحصني. إلهي فأتكل عليه 3 لأنه ينجيك من فخ الصياد ومن الوبإ الخطر 4 بخوافيه يظللك، وتحت أجنحته تحتمي. ترس ومجن حقه 5 لا تخشى من خوف الليل، ولا من سهم يطير في النهار 6 ولا من وبإ يسلك في الدجى، ولا من هلاك يفسد في الظهيرة 7 يسقط عن جانبك ألف، وربوات عن يمينك. إليك لا يقرب 8 إنما بعينيك تنظر وترى مجازاة الأشرار 9 لأنك قلت: أنت يارب ملجإي. جعلت العلي مسكنك 10 لا يلاقيك شر، ولا تدنو ضربة من خيمتك 11 لأنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك في كل طرقك 12 على الأيدي يحملونك لئلا تصدم بحجر رجلك 13 على الأسد والصل تطأ. الشبل والثعبان تدوس 14 لأنه تعلق بي أنجيه. أرفعه لأنه عرف اسمي 15 يدعوني فأستجيب له، معه أنا في الضيق، أنقذه وأمجده 16 من طول الأيام أشبعه ، وأريه خلاصي * قسم سنوات مع إي ميلات الناس - أسئلة وأجوبة عن الكتاب المقدس * قاموس الكتاب المقدس الكامل * صور من الكتاب المقدس * تحميل النص الكامل للكتاب المقدس من صفحة تحميل البرامج صور السيد المسيح إستمع للعديد من مزامير داود النبي من صلاة الاجبيه جاليري آية وصورة أطلس الكتاب المقدس (خرائط الانجيل) * قسم العظات وبه تفسير لعشرات من أسفار الكتاب المقدس قسم سنوات مع إي ميلات الناس - أسئلة وأجوبة عن العقيدة والإيمان
حاول أسلم مقاومة الضابط ودفعه بعيدا عنه، وهو ما زاد من استفزاز الضابط، فأشار للعساكر، الذين هجموا جميعا عليه. «حوالي 15 عسكري كتفوني من إيدي ورجلي، وكلهم ضربوني، وجرّوني إلى قسم بندر المنيا القريب من المكان، وطول الطريق بيضربوني أقلام على وشي، وبالعصي والأحزمة على جسمي». حاول أسلم تذكيرهم بأنه إعلامي فرد عليه أحدهم «بلا إعلام بلا كذا، كلكو ولاد كذا»، فحاول استعطافهم "يا جماعة أنا آسف، أنا غلطان، حرام عليكو" ولكن بلا جدوى. أسلم يتعرض للشنطة! وصلوا إلى غرفة واسعة فارغة داخل القسم، وهناك تم تقييد أسلم بطريقة مؤلمة ليبدأ جلسة تعذيب طويلة. "حطوا كلبش في إيدي وكلبش تاني في رجلي، وربطوا الاتنين سوا في خشبة وعلقوها بين كرسيين، عرفت بعدها إنهم بيسموا الطريقة دي شنطة، وهي في حد ذاتها مؤلمة جدا". لحوالي ساعتين تعرض أسلم لوصلة ضرب متواصلة بالعصي والأحزمة في كل أنحاء جسده من عدد كبير من العساكر والضباط. "وأنا متعلق كل اللي شايفه رجلين العساكر والظباط، كلهم داخلين وطالعين يضربوني، لدرجة بعدها شفت واحدة لابسة أسود، غالبا بتشتغل في القسم، لأنها كانت بتعمل لهم شاي، هي كمان جت تضرب فيا معاهم، وقالت لهم: اضربوه كمان، ده ما يطلعش من هنا غير ميت".