أما الظاهرة التي تستحق التأمل فهي أن كاميرات الانترنت كثيرا ما تسبق محطات الأخبار الرئيسية في نقل الأحداث الرئيسية من أي مكان حول العالم (كون الأهالي أنفسهم يعملون بمثابة مراسلين محليين لنقل الحدث).. فحين دمرت كوبي اليابانية بفعل الزلازل ، وحين غرقت سومطرة بفعل التسونامي ، وحين اغتيل رفيق الحريري في لبنان كانت كاميرات الشبكة أكثر سرعة وآنية وعفوية من أي محطة تلفزيونية.. وهذا لوحده يثبت أن كاميرات الشبكة ستأخذ زمام المبادرة (مالم تكن أخذتها بالفعل) فيما يخص البث الحي والمباشر للأحداث العالمية المهمة!!!... قد يكون العالم تحول إلى قرية صغيرة ولكن كاميرات الإنترنت اختصرته إلى حجم الشاشة فقط! !
ولا يحق لك نصح الاخرين يا سيدي الفاضل وانا وأنت نستخدم برامج مكركة وأحيانا نعجز عن تنفيذ الفكرة وصياغتها برمجيا فنطلب من الاخرين مد يد العون لنا بما انك جعلته وقفا ولوجه الله فلا تشترط بعد هذا شيئا بل اسأل الله ان يرزقك الاجر والبركة وانا اقيس على نفسي الويندوز عندي نسخة اصلية راكنها واستخدم نسخة مكركة الفيجوال نسخة مكركة الوين رار مكركة داون لون مانيجر نسخة مكركة Camatisa نسخة مكركة SQL Server نسخة مكركة ونسختين مجانية الاوفيس نسخة مكركة الله يسعدك يقولون زكاة العلم نشره وأنت لم تلن عن منتج للبيع انت تنشر ولوجه الله وتشترط دعني استرسل اكثر بما اني رايق الان ذات مرة جاءني احد الاخوة ب DVD عليه منهج الصف الاول يريد نسخه على الحاسوب ويحتفظ به لانه اشتراه بمقابل لما فتحت البرنامج وجدته واضعا أقسم بالله اني اشتريت و و و و و و و. فتوقت وناديت الرجل وقلت له هل انت اشتريت هذا؟ قال نعم قلن اضغط على القسم المهماقلب فيه وجدتها تجميعات لاعمال اناس اخرين من رسوم وفلاشات وتحاضير واصوات وفي الاخير اعداد فلان بن فلان فنسختها على الحاسوب وعدلت فيها ما اشاء ونسختها ثانية وقلت له هذه بمقابل وهذه النسخة لمن تريد مجاناااااااااااااااااً من المعيب ان يشترك معي في اعداد البرنامج عشرات الاخوة المبرمجين وابيعه فيما أنا واختص بالمبلغ لوحدي وانا الان لا اعلم هل صفحة ستقبل التعديل هذا والا سأجد رسالة تفيد بأني اتنفذت الحد المسموح من السطور سامحني وجزاك الله خير سبحان الله و الحمدلله و لا إله إلا الله و الله أكبر اللهم اغْفِرْ لِلمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات 14-09-16, 02:54 PM (آخر تعديل لهذه المشاركة: 14-09-16, 03:22 PM {2} بواسطة سيد درويش. )
القدرة الكمية: القدرة على معالجة المعلومات الكمية. القدرة الاستدلالية: القدرة على التفكير المنطقي من خلال تطبيق قواعد الاستدلال الاستنباطي والاستقرائي على البيانات أو المعلومات الرمزية المجردة أو المعنوية للتوصل إلى استنتاجات بشأنها. القدرة المكانية: القدرة على التكيف البصري باستخدام الصور والأشكال الهندسية والقدرة على تصور الرسومات والأشكال ثنائية الأبعاد على كونها أجسامًا ثلاثية الأبعاد. تابع جديد أخبار فيروس كورونا covid19 تعديل ضوابط تجديد الهوية الوطنية وشروط تسليم البطاقة الشخصية للإناث
وحظي الأسبوع بزيارة مشرفي الصفوف الأولى من تعليم المجمعة ومشرفين من تعليم القصيم وكثير من أبناء المحافظات المجاورة. فهنيئاً لدولتنا الغالية على هذه البراعم الناشئة وهنيئاً لأمير منطقة القصيم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر ولصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن ماجد نائب أمير منطقة القصيم على نجاح هذا الأسبوع. وإن تهنئة دولتنا وأمرائنا وإداراتنا الحكومية واجب علينا لما نلقاه من دعم وتشجيع منهم ولكن هذا لا يكفي فعلينا المشاركة والمساهمة المعنوية والفكرية والبدنية والمالية. فمن هذا المنطلق كانت تلبيتي دعوة الأخوة في إدارة التعليم بمحافظة عنيزة للتبرع لهم فكم كنت سعيداً عندما طلبوا مني المساهمة في دعم هذا البرنامج والتبرع له وتقديم الجوائز للأطفال المشاركين في هذا الحفل فلقد انتابني شعور دفعني إلى التفكير في من سيسقي هذه النواة التي غرسوها كي لا تذبل فتموت ومن إيماني لما لهذه المرحلة التعليمية من أهمية في تكوين المجتمع المتحضر بالعلم لأنه من خلال التعليم يكون الأستاذ والطبيب والمهندس والطيار والجندي فجميعهم يدافعون عن دينهم ووطنهم فمنهم من يتسلح بالعلم ومنهم من يتسلح بالسلاح قائداً ورائداً ولاشك أن الوصول إلى مثل هذه المناصب التي ذكرتها لا يكون إلا بإيمان بها وإلا بشوق إليها من المواطن ولا يكون الشوق من المواطن إلا إذا زرعت عنده محبة دولته ومحبة العلم والدين والوطن والدفاع عنهم ونورت أفكاره وطورت مواهبه.
مبالغة الطلب على مصادر الطاقة الكهربائية؛ حيث لا تعمل أغلب معدات التكنولوجيا سوى بالطاقة الكهربائية؛ مما أدخل المجتمعات في أنماط جديدة من الاستهلاك. أدى انتشار التقنية إلى ادخار مواد تعرض القساوة بين الأشخاص في المجتمعات سواء أكانت مسلسلات أم ألعابًا إلكترونية موجهة للكبار والصغار، ويتأثر الصغار على نحو عظيم بتلك الألعاب والمسلسلات الكرتونية التي تعرض القساوة بطريقة مباشر أو غير مباشر؛ الأمر الذي يؤثر على سلوكياتهم. إبتعاد الأشخاص عن المجتمع؛ الأمر الذي يرغبهم في العزلة عن مجتمعهم. شاهد ايضًا: موضوع تعبير عن المعالم السياحية في مصر بالعناصر والافكار سلبيات وإيجابيات التكنولوجيا في حياتنا سلبيات التكنولوجيا الإدمان على الإنترنت؛ حيث يتكاثر عدد مستخدمي الإنترنت يومًا في أعقاب يوم، ويبلغ العديد منهم لمرحلة الإدمان على استعماله؛ مسببًا لهم كثيرًا من المشكلات الأسرية والصحية والمجتمعية. تسهيل الطريق في مواجهة من يرغب في ممارسة السلوكيات الخاطئة كإدمان المخدرات؛ حيث تعزلها عن الناس وتجعلهم في وضعية هروب من الواقع الحقيقي، وتخلق لهم واقع إفتراضي؛ مما يزيد حياة الشخص تعقيدًا ويوقعه في مشكلات لا حصر لها.
الأثنين 28 ربيع الآخر 1429هـ - 5 مايو 2008م - العدد14560 حول العالم بين الحين والآخر أصادف على قناة "العربية" لقطات حية لشوارع ومدن العالم الرئيسية.. ورغم أن هذه "اللقطات" لا تستمر إلا لبضع ثوان إلا أنها تنقلني الى عالم واقعي (وحي) يبعد عن منزلي آلاف الأميال. وهذه المشاهد هي نتاج كاميرات حية قد تكون موجهة على بحيرة جنيف أو برج إيفل أو شواطئ كاليفورنيا أو ساحة التايمز في نيويورك... وكلما صادفت هذه اللقطات تذكرت (أول محاولة تقنية) لبث هذه النوعية من الصور والشوط الكبير الذي قطعته منذ ذلك الحين.. فأول محاولة بدأت كمزحة حين قررت مجموعة من مهندسي شركة إنتل (عام 1982) توجيه كاميرا صغيرة على ماكينة القهوة في الدور الأول.. فكثيرا ما ينزل أحدهم من الأدوار العليا بغرض الحصول على فنجان قهوة فيجد الدورق فارغا أو السكر منتهيا. ولاختصار الوقت والجهد نصبوا كاميرة فيديو تبث صورا حية لمستوى القهوة في الدورق بحيث يمكن رؤيتها على الكمبيوتر قبل النزول من أي طابق!... وهذه الفكرة على بساطتها كانت البداية الأولى لانتشار كاميرات الشبكة (أو ال Webcams) ونقل الصور الحية عبر الانترنت.. واليوم تمتلئ الشبكة العنكبوتية بملايين الكاميرات التي يمكن الدخول عليها ورؤية مناظر حقيقية ومباشرة من معظم الدول (بما في ذلك بعض البيوت وغرف النوم).. فهناك مثلا كاميرات تبث صورا حية ومستمرة من ساحة الكونكورد في باريس والبانثيوم في روما والكرملين في موسكو والطرف الأغر في لندن.. وبدون أن تغادر كرسيك يمكنك حاليا مشاهدة حركة السير في القاهرة أو كرنفال "ريو" في البرازيل أو لهو الأطفال في حدائق برلين.... وبالاضافة للاطلاع (ومشاهدة العالم على الهواء مباشرة) هناك أهداف أكثر جدية وعملية لهذا النوع من الكاميرات ؛ فهناك مثلا مواقع على الانترنت متخصصة في بث صور حية لأحوال الطقس وعمليات البورصة وحركة المرور وسير العمل في المراكز الانتخابية أو الحكومية.. وفي المدن الأمريكية الكبرى عمدت معظم المدارس إلى وضع كاميرات حية في فصولها الدراسية لإتاحة الفرصة للوالدين للاطمئنان على أطفالهم - بل ومحادثتهم ان لزم الأمر، ونفس الفكرة ظهرت في دور العجزة حيث يمكن لأقرباء النزيل مشاهدته والاطمئنان عليه من خلال موقع الكتروني حي خاص بالدار.. وأذكر - حين اقترب القرن العشرين من نهايته - أن "طائفة العودة المسيحية" وضعت عدة كاميرات في مواقع مختارة من القدس لرصد النزول الثاني للمسيح ( وراقبها على شبكة الانترنت ملايين المسيحيين المؤمنين حول العالم.... )!
السؤال: أرجو شرح الحديث: " المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه ". الإجابة: المسلم الحقيقي الذي تظهر عليه آثار الإسلام وشعائره وأماراته، هو الذي يكف أذى لسانه ويده عن المسلمين، فلا يصل إلى المسلمين منه إلا الخير والمعروف. وفي واقع المسلمين اليوم قد تجد الرجل محافظاً على أداء الصلاة في وقتها، وقد تجده يؤدى حق الله في ماله فيدفع الزكاة المفروضة، وقد يزيد عليها معواناً للناس يسعى في قضاء حوائجهم، وقد تجده من حجاج بيت الله الحرام ومن عُمّارة، ولكن مع هذا الخير كله قد تجده لا يحكم لسانه ولا يملك زمامه، فينفلت منه لسانه فيقع في أعراض الناس ويمزق لحومهم!! فلا يستطيع أن يملك لسانه عن السب والشتم واللعن. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: " ليس المؤمن بالطعان ولا باللعان ولا الفاحش ولا البذيء "، وقد تجد الرجل مع ما فيه من الخير والصلاح لا يملك لسانه عن الغيبة والنميمة، ولا يملكه عن شهادة الزور وقول الزور، وقد لا يكلف لسانه عن همز الناس ولمزهم، فيجره لسانه ويوقعه في كثير من الأخطاء والبلايا، فمثل هذا النوع من الناس قد فقد صفة من أبرز وأهم صفات المسلم الحقيقي. وهناك نوع آخر من المسلمين يختلف عن النوع السابق فقد تجده يحكم لسانه ويقل به الكلام، ولكنه يؤذى المسلمين بيده، فيضرب بيده أبدان المسلمين، اعتدى على أموالهم فيسرقهم، أو يسلبهم حقوقهم أو يظلمهم فهذا أيضاً قد فقد إمارة من الإمارات الظاهرة التي تدل على إسلام المرء وعلى إيمانه.